1ـ عن البراء قال: رأيت النبي (ص) والحسن بن علي (ع) على عاتقه يقول: (اللهم إني أحبّه فأحبّه) صحيح مسلم ج5 ص36 ـ صحيح البخاري ج2 كتاب فضائل الصحابة ص1281 ـ جامع الأصول ج9 ح6552 ص27 ـ مجمع الزوائد ج9 ص176 ـ تاريخ ابن عساكر ج13 ص186 ـ ذخائر العقبى ص122 ـ أسد الغابة ج2 ص12 ـ الصواعق المحرقة الباب العاشر ص137 ـ مطالب السؤول ص227 ـ المعجم الكبير ج3 ح2582 ص31 ـ إسعاف الراغبين ص193..
2ـ عن الحاكم النيسابوري بإسناده عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال: رأيت رسول الله (ص) وهو حامل الحسين بن علي (ع) وهو يقول: (اللهم إني أحبّه فأحبّه)
وقال الحاكم عن هذا الحديث: صحيح الإسناد ولم يخرجاه مستدرك الصحيحين ج3 ص185. ، وقد روي بإسناد في الحسن مثله وكلاهما محفوظان مستدرك الصحيحين ج3 ص195
3ـ وفي رواية أخرى للحاكم بإسناده عن أبي هريرة قال خرج علينا رسول الله (ص) ومعه الحسن والحسين هذا على عاتقه، وهذا على عاتقه، وهو يلثم هذا مرة، وهذا مرة، حتى انتهى إلينا فقال له رجل:يا رسول الله إنك تحبهما؟! فقال: نعم من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني). مستدرك الصحيحين ج3 ص182 وقريب من لفظه في البداية والنهاية ج8 ص35 ص205.
ثم علّق الحاكم قائلاً: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه مستدرك الصحيحين ج3 ص182 وقريب من لفظه في البداية والنهاية ج8 ص35 ص205.
4ـ عن ابن عباس قال:لما نزلت (لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى) المصدر السابق. قالوا: يا رسول الله ومن قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟ قال: (علي وفاطمة وابناهما) نور الأبصار ص123 ـ 124 ـ المعجم الكبير ج3 ح2641 ص47 ـ ينابيع المودة ج2 ص453 ـ 454 ـ فرائد السمطين ج2 ص13 ـ مجمع الزوائد ج9 ـ إحياء الميت بفضائل أهل البيت (ع) الحديث الثاني ص25 ـ 26 ـ الاتحاف بحبّ الأشراف ص43 ـ الصواعق المحرقة الباب11 ص170ـ مطالب السؤول ص52 ـ كفاية الطالب الباب11 ص91.
5ـ عن أبي بكرة قال: سمعت النبي (ص) على المنبر والحسن (ع) إلى جنبه ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول: (ابني هذا سيّد ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين) صحيح البخاري ج2 كتاب فضائل الصحابة ص1280 الحديث 3536 ـ سِيَر أعلام النبلاء ج3 ص251 إسعاف الراغبين في سيرة المصطفى ص191 ـ أسد الغابة ج2 ص12 ـ تذكرة الخواص ص177 ـ الإصابة ج1 ص330 ـ مطالب السؤول في مناقب آل الرسول ص227 ـ الصواعق المحرقة الباب العاشر ص137 ـ المعجم الكبير ج3 ح2590 ص33 ـ كنز العمال ج13 ح570 ص100 ـ ذخائر العقبى ص125 ـ مجمع الزوائد ج9 ص175 ـ البداية والنهاية ج8 ص17 ـ تاريخ ابن عساكر ج13 ص271 ـ مستدرك الصحيحين ج3 ص192 ـ جامع الأصول ج9 ح6562 ص33 ـ الاتحاف بحبّ الأشراف ص34ـ كفاية الطالب الباب97 ص340- 353.
وفي رواية الترمذي قال رسول الله (ص): (إنّ ابني هذا سيّد يصلح الله على يديه فئتين عظيمتين).
ثم علّق قائلاً: هذا حديث حسن صحيح مستدرك الصحيحين ج3 ص192ـ سنن الترمذي ج5 ص658ـ المعجم الكبير ج3 ح2597 ص35ـ ذخائر العقبى ص139.
6ـ عن يعلى بن مرة قال: كنا مع رسول الله (ص) فدعينا إلى طعام فإذا الحسين يلعب في الطريق فأسرع النبي (ص) أمام القوم، ثم بسط يديه فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى بين رأسه وأذنيه، ثم اعتنقه، فقبله، ثم قال: (حسين مني وأنا منه أحب الله من أحبه، الحسن والحسين سبطان من الأسباط) المعجم الكبير ج3 ح2586 ص32 ـ البداية والنهاية ج8 ص207 ـ مجمع الزوائد ج9 ص181 ـ أسد الغابة ج2 ص19 ـ فرائد السمطين ج2 ص29 الباب 29 ـ ذخائر العقبى ص133 ـ وقريب من لفظه في سنن ابن ماجة ج1 ص51 ـ تاريخ ابن عساكر ج14 ص149 ـ ص150 ـ كنز العمال ج3 ح590 ص105ـ مطالب السؤول ص250 ـ كفاية الطالب الباب 97 ص351.
وعلّق الحاكم على هذا الحديث قائلاً أنه صحيح مستدرك الصحيحين ج3 ص195 ـ شرح مسند أحمد بن حنبل ج3 ح17491 ص416. ووافقه الذهبي في التلخيص وأخرجه الترمذي مختصراً وقال عنه: حديث حسن سنن الترمذي ج5 ص609.
7ـ عن أنس قال: لم يكن أحد أشبه بالنبي (ص) من الحسن بن علي (ع) صحيح البخاري ج2 كتاب فضائل الصحابة ص1281 الحديث 3542 ـ أسد الغابة ج2 ص12ـ مطالب السؤول ص230.
8ـ ومن حديث ابن سيرين عن أنس قال: كان الحسن والحسين أشبههم برسول الله (ص) الإصابة في تمييز الصحابة ج1 ص333.
9ـ حدثنا أبو الحسن علي بن أحمد الطيوري الحلبي بسنده عن الحارث عن علي (ع) قال: (كان الحسن أشبه الناس برسول الله (ص) ما بين الذقن إلى الرأس وكان الحسين أشبه الناس برسول الله (ص) من الذقن إلى القدم وفيهما شبه رسول الله (ص) كتاب الحسين بن علي لابن العديم ص32 ـ 33.
10ـ عن أنس بن مالك قال:سمعت رسول الله (ص) يقول نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة، أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي) كنز العمال ج13 ح469 ص83 ـ فرائد السمطين ج2 ص32 ـ مناقب الإمام علي لابن المغازلي ص95 ـ الصواعق المحرقة خاتمة الباب الحادي عشر ص160 ـ 187 ـ ينابيع المودة ج2 ص451 ـ مناقب الإمام علي من الرياض النضرة ح268 ص202.
11ـ عن سلمان قال: قال رسول الله (ص) للحسن والحسين (ع): (من أحبهما أحببته، ومن أحببته أحبه الله، ومن أحبه الله أدخله جنات النعيم، ومن أبغضهما أو بغى عليها أبغضته، ومن أبغضته أبغضه الله، ومن أبغضه الله أدخله عذاب جهنم وله عذاب مقيم) تاريخ ابن عساكر ج14 ص156 ـ المعجم الكبير ج3 ح2655 ص50 ـ مجمع الزوائد ج9 ص181 وقريب منه في مستدرك الصحيحين ج3 كتاب معرفة الصحابة ص181ـ كفاية الطالب ص422- 423.
12ـ عن أبي إسحاق قال: قال علي (ع) ونظر إلى ابنه الحسن أو الحسين (ع) فقال: (إن ابني هذا سيّد كما سمّاه النبي (ص) وسيخرج من صلبه رجل يسمى باسم نبيكم يشبهه في الخلق) نور الأبصار ص187 نقلاً عن اليواقيت والجواهر.
وفي رواية الطبري عن حذيفة بن اليمان أن النبي (ص) قال لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يبعث رجلاً من ولدي اسمه كاسمي، فقال سلمان: من أيّ ولدك يا رسول الله؟ قال: من ولدي هذا وضرب بيده على الحسين (ع) ذخائر العقبى ص136 ـ 137 ـ فرائد السمطين ج2 ص326 ـ عقد الدرر في أخبار المنتظر ص24ـ البيان في أخبار صاحب الزمان ص503.
13ـ عن حذيفة قال: رأينا في وجه رسول الله ‚ السرور يوماً من الأيام فقلنا: يا رسول الله لقد رأينا في وجهك السرور قال: (وكيف لا أسر وقد أتاني جبريل (ع) فبشرني أن حسناً وحسيناً سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما أفضل منهما) تاريخ ابن عساكر ج2ص209 ـ ذخائر العقبى ص129.
وفي لفظ آخر: (وأبوهما خير منهما) سلسة الأحاديث الصحيحة ج2ص444ـ تاريخ ابن عساكر ج13 ص209 ـ البداية والنهاية ج8 ص35 ـ المعجم الكبير ج3 ح2617 ص39 وج19 ح650 ص292 ـ كنز العمال ج13 ح554 ص97 ـ فرائد السمطين ج2 ص99 ـ تاريخ بغداد: ج1 ص150 ـ مجمع الزوائد ج9 ص183 ـ الجامع الصغير ج1 ح3837 ص441 ـ الصواعق المحرقة ص191 ـ ميزان الاعتدال ج4 ص149ـ كفاية الطالب الباب 97 ص341.
وعلّق الحاكم على هذا الحديث قائلاً: هذا حديث صحيح بهذه الزيادة ولم يخرجاه مستدرك الصحيحين ج3 ص182.
14ـ عن زيد بن أرقم قال: قال النبي (ص) لعلي وفاطمة والحسن والحسين: (أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم) جاء في الحديث بألفاظ متقاربة تختلف بين لفظ الخطاب للحاضر أو الغائب في: فرائد السمطين: ج2 ص83 ـ كتاب الحسين بن علي لابن العديم ص35 ـ المعجم الكبير ج3 ح2619 ـ 2620 ـ 2621 ص40 جامع الأصول ج9 ح6707 ص158 ـ سنن ابن ماجة ج1 ص52 ـ وقريب من لفظه في البداية والنهاية ج8 ص36 ـ الصواعق المحرقة الباب الحادي عشر ص144 ـ كنز العمال ج13 ح471 ص84 ـ مناقب الإمام علي لابن المغازلي ص105 ـ تاريخ ابن عساكر ج13 ص218 ـ ج14 ص157 ـ مجمع الزوائد ج9 ص169 ـ سير أعلام النبلاء ج3 ص258ـ مطالب السؤول ص52.
15ـ عن عبد الله بن عمران أن رسول الله (ص) قال: (إن الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا) صحيح البخاري ج2 كتاب الفضائل الصحابة ح3543 ص1282 ـ مطالب السؤول ص250 ـ إسعاف الراغبين ص125 ـ سير أعلام النبلاء ج3 ص281 ـ تاريخ ابن عساكر ج14 ص129 ـ ج13 ص212 ـ أسد الغابة ج2 ص19ـ الإصابة ج1 ص332 ـ كتاب الحسين بن علي لابن العديم ص36 ـ كنز العمال ج13 ح558 ص98 ـ المعجم الكبير ج3 ح2884 ص127ـ كفاية الطالب الباب 93 ص330 ـ الجوهرة في نسب عليٍّ وآله: ص40.
وقد صحح الألباني هذا الحديث سلسلة الأحاديث الصحيحة ج2 ح564 ص102. وأخرجه الترمذي قائلاً عنه:هذا حديث حسن صحيح سنن الترمذي ج5 ص657ـ كفاية الطالب الباب 93 ص330.
16ـ عن عائشة قالت: خرج النبي (ص) غداة وعليه مِرْطٌ مُرَحَّل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) معرفة ما يجب لآل البيت النبوي ص39 ـ 40-صحيح مسلم كتاب الفضائل ج5 ص37 ـ تاريخ ابن عساكر ج13 ص202 ـ جامع الأصول ج9 ح6705 ص156 ـ البداية والنهاية ج8 ص35 ـ مجمع الزوائد ج9 ص167 ـ أسد الغابة ج2 ص20 ـ نور الأبصار ص123.
وفي لفظ آخر: (اللهم هؤلاء أهل بيتي كتاب الحسين بن علي لابن العديم ص38 ـ مجمع الزوائد ج9 ص167ـ الجوهرة في نسب عليٍّ وآله: ص65. فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) تاريخ ابن عساكر ج13 ص203 ـ جامع الأصول ج9 ح6702 ص155 ـ فرائد السمطين ج2 ص15 ـ وقريب من لفظه في سير أعلام النبلاء ج3 ص254 ـ الصواعق المحرقة الباب الحادي عشر ص143ـ مطالب السؤول ص50 ـ كفاية الطالب الباب 100 ص372.
17ـ عن جابر بن عبد الله قال: بينما رسول الله (ص) ذات يوم بعرفات وعلي تجاهه إذ قال له رسول الله (ص) أدن مني يا علي خلقت أنا وأنت من شجرة، صنع جسمك من جسمي، خلقت أنا وأنت من شجرة: فأنا أصلها، وأنت فرعها، والحسن والحسين أغصانها،فمن تعلّق بغصن منها أدخله الله الجنة)مناقب الإمام علي لابن المغازلي ص122 ـ مقتل الحسين للخوارزمي ج1 ص108 ـ فرائد السمطين ج1 ص51 ـ كفاية الطالب الباب 87 ص317 - 425 - 426.
18-عن ميناء بن ميناء مولى عبد الرحمن بن عوف أنه قال: ألا تسألون قبل أن تشاب الأحاديث بالأباطيل، قال رسول الله (ص): أنا شجرة، وفاطمة أصلها أو فرعها، وعلي لقاحها، والحسن والحسين ثمرها، وشيعتنا ورقها، فالشجرة أصلها في عدن، والأصل والفرع واللقاح والورق والثمر في الجنة كتاب الحسين بن علي لابن العديم ص41 ـ تاريخ ابن عساكر ص168 ـ وقريب من لفظه في فرائد السمطين ج2 ص30 ـ ميزان الاعتدال ج1 ص505 ج4 ص237.